فأين الحياء؟؟
* يقود سيارته وصوت الأغاني يكاد يصم الأذان..وقد يهز رأسه على أغنيه غربيه
أجزم بأنه كالحمار يحمل أسفارا..لا يفقه منها شيئا..وفي المقابل صوت الأذان
يصدح بالأفق وقد يكون في نهار رمضان..ولا حياة لمن تنادي!!!
يخرج من سيارته وليته ما خرج منها..بلباس أشبه برسم كراكتوري..بنطال قاب
قوسين أو أدنى أن يسقط على الأرض..وقميص تأن أزاريره من ضيقه..أما عن
قصة الشعر فحدث ولا حرج..
تخلى عن أدنى سمات الرجوله...
و الله يا عبدو تعرضت لمتل هالموقف بجبل عرفات ,,الاخ اللي كان معنا بدل الذكر و الدعاء
شغل اغاني ديرية و بلش
و ما كان سائل
و الرسول (ص) يقول
الحياء من الله حق الحياء: ان تحفظ الرأس و ما وعى,و البطن و ما حوى,و ان تذكر الموت و البلى.
وبحب اضيف و اقول انو الفرق كبير بين مصطلح الحياء و مصطلح الخجل
و ان لم تستح فافعل ما شئت
شكرا عبدو
الله يجزيك الخير