منتدى مدينة اعزاز
أهلا و سهلاً بك زائرنا الكريم ندعوك للتسجيل و الأنضمام لأسرتنا حتى تتمتع بجميع الميزات و ندعوك للمشاركة حتى لا تكون زائراً فقط
منتدى مدينة اعزاز
أهلا و سهلاً بك زائرنا الكريم ندعوك للتسجيل و الأنضمام لأسرتنا حتى تتمتع بجميع الميزات و ندعوك للمشاركة حتى لا تكون زائراً فقط
منتدى مدينة اعزاز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى مدينة اعزاز منتدى انشأ لنخدم من خلاله هذه المدينة والوطن ككل
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
أرقام هواتف هامة في مدينة اعزاز
اضغط هنا لمشاهدة هذه الأرقام
المواضيع الأخيرة
» اكرهك لانك رجل
الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "   I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 03, 2016 4:12 am من طرف mahmoud

» " ما اريدك .. ما اريدك "
الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "   I_icon_minitimeالجمعة فبراير 07, 2014 4:00 am من طرف mahmoud

» هل نحن عااااائدون ..........؟؟؟ ام ميتون ....؟؟
الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "   I_icon_minitimeالأربعاء يناير 29, 2014 10:49 pm من طرف mahmoud

» غربتي
الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "   I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 02, 2013 11:06 pm من طرف mahmoud

» دنيا الياسمين
الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "   I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 12, 2013 7:51 pm من طرف mahmoud

» برنامج اس اتش ماسنجر
الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "   I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 12, 2012 1:06 am من طرف nice moon14

» شهداااااااااااااااااااااااااااااااااء
الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "   I_icon_minitimeالأحد أغسطس 19, 2012 12:42 am من طرف عبدوعلي حاجولة

» ادخل و تعرف على مدينة اعزاز من الألف إلى الياء تاريخيا و وصفيا
الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "   I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 15, 2012 3:25 am من طرف semo.1.98

» نزار قباني (وعدتك)
الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "   I_icon_minitimeالجمعة يوليو 13, 2012 8:03 am من طرف mahmoud


 

 الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد RASHED
عضو محترف
عضو محترف
احمد RASHED


الجدي الماعز
عدد المساهمات : 693
نقاط : 6614
التقييم : 7
تاريخ التسجيل : 14/07/2010
العمر : 32
الموقع : اعزاز الحارة الشرقيه
العمل/الترفيه : كرة القدم

الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "   Empty
مُساهمةموضوع: الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "    الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "   I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 03, 2010 10:27 am

عندما تتعدى كرة جلدية لا يتجاوز وزنها الـ450 غرام حدود مستطيل عشبي أخضر لا يتجاوز طوله الـ 100 متر وتنطلق متحولة إلى قضية يحارب مريدوها لأجلها أعتى القوى ، يتبادر إلى الأذهان بأن رياضة كرة القدم لم تعد مجرد ترفيه يمارسه الإنسان في أوقات فراغه ، بل أمست مهنة و تجارة و حتى سياسة .
إن الكلام عن "كرة القدم" من منظور رياضي ليس بالأمر الشاق ، و لكن التطورات التي شهدتها الرياضة الأكثر شعبية في العالم خلال العقد الماضي تجعلنا نقف مشدوهين أمام كرة وحدت العالم في بعض الأحيان ، و تسببت بحروب و كوارث في أحيان أخرى .
ليسمح لي الشاعر الكبير نزار قباني بأن أستعير أحد عناوين دواوينه " في البدء كانت الأنثى " ، ليصبح " في البدء كانت الكرة " ، فإن عدنا بكتب التاريخ سنجد بأن كرة القدم أوغلت في القدم حتى وصلت إلى الفراعنة و قدامى الصينين ، إلا أن الانكليز دائماً ما تفاخروا بأنهم أسياد و مؤسسو و ناشرو كرة القدم الحديثة و ذلك تزامناً مع إنشاء "جمعية كرة القدم البريطانية" في العام 1863.
و على الرغم من صغر حجمها إلا أنها استطاعت أن تستقطب قلوب البشرية دون أي حملات دعائية أو انتخابات ، مئة و خمسون عاماً و نيف هو عمر الساحرة المستديرة ، و هي مدة حملت معها آلاماً و أحلاماً و ذكريات .
كرة القدم .. شغف و حب .. حروب و جرائم
لا غرو أن الساحرة المستديرة سلبت قلوب البشر و عقولهم ، ألا أنها و بعد أن تعدت كونها مجرد "رياضة" ، فقد حفل تاريخها بأحداث ووقائع ، سيخيل للبعض بأنها لا تتعدى كونها قصص من قصص الجدات .
و من القصص الجدير ذكرها في مستعرض تصفحنا لتاريخ "الساحرة المستديرة" ، الحرب التي نشأت بين "الهندوراس" و "السلفادور" ، و حاول الأكاديميون التاريخيون في قارة أمريكا اللاتينية أن يثبتوا بأن الحرب التي اندلعت بين البلدين في عام 1969 لم تكن مرتبطة بكرة القدم بقدر ما تسببت بها عوامل عديدة منها العامل الاقتصادي الصعب وانتقال المزارعين عبر الحدود المفتوحة للزراعة في أراض جديدة .
و لكن الصغار و الكبار كانوا يدركون بأن حقيقة سقوط عدة آلاف من القتلى و الجرحى وتشريد مئة ألف شخص كان بسبب "ركلة جزاء" مشكوك في صحتها و إن لم تكن الركلة قد احتسبت لما وقعت حرب ضروس راح ضحيتها آلاف البشر .
و في التاسع و العشرين من أيار في العام 1985 شهد ملعب "هيسيل" في العاصمة البلجيكية "بروكسل" إحدى أكبر الكوارث الكروية في التاريخ و ذلك في لقاء نهائي دوري أبطال أوروبا الذي جمع فريقي "يوفنتوس" الإيطالي و "ليفربول" الانكليزي فيما عرف لاحقاً بـ "مجزرة هيسيل" ، و ذلك بعد مواجهات بين مشجعي الفريقين راح ضحيتها 39 قتيلاً ، و 375 مصاباً .
أما أسوأ عقاب ناله لاعب كرة قدم فهو القتل و ذلك لأنه أحرز هدفاً فى مرماه ، و هو ما حدث للمدافع الكولومبي "أندرياس إسكوبار" الذى أساء تقدير الكرة العرضية فأدخلها مرماه لتفوز أمريكا على كولومبيا (2-1) في الدور الأول من مونديال 1994 في أمريكا.
وكانت هذه الخسارة سبباً فى خروج "كولومبيا" من البطولة ، وبعد أيام كان مصير أندرياس القتل عندما أطلق مشجع كولومبي 12 رصاصة استقرت داخل صدر المدافع الدولي في الأول من تموز 1994 بمدينة "ميدلين" الكولومبية .
و من 200 ألف مشجع حضروا نهائي كأس العالم في الماركانا إلى جماهير الأرجنتين التي دمرت مقر اتحادها الكروي بسبب سوء النتائج مروراً بمظاهرات جماهير الفريق الألماني "بروسيا دورتموند" التي أغلقت المدينة عندما علمت بأن النادي سيعرض للبيع ، وصولاً إلى جماهير "المان يونايتد" التي قررت شراء ناديها لتخليصه من قبضة مالكه الأمريكي "مالكوم غلايزر" ، فإن تاريخ الساحرة المستديرة خليط من لحظات الشغف و المتعة و الوفاء إضافة للتعصب و العنف و الكوارث .
الكلاسيكو المنتظر .. وتاريخ الساحرة المستديرة في سورية
بعيداً عن كرتنا المحلية التي "نخجل" من ذكرها في هكذا محافل ، مباراة "الكلاسيكو" بين عملاقي إسبانيا و العالم "ريال مدريد و "برشلونة" ، أو "برشلونة" و "ريال مدريد" إن شئتم ، و ذلك لكي لا يتهمنا البعض بالتحيز و تفضيل اسم عن آخر .
هو لقاء منتظر في كل أصقاع الأرض ، فمع الحرب الإعلامية التي توقدها كبريات الصحف الإسبانية قبل اللقاء المنتظر بأسابيع ، ترى مشجعي الفريقين في حالة من الغليان و التأهب و كأنهم يستعدون لخوض حرب مميتة ، فترى الملكي يتوعد و ترى الكتالوني يهدد .
و شأنه شأن بقية البلدان ، ينقسم الشارع الكروي في سورية إلى معسكرين كرويين ، معسكر "ملكي" و معسكر "كتالوني" ، في ظاهرة ليست بالغريبة و لكنها جديرة بالدراسة .
لماذا -و الكلام في سورية- لا تشهد باقي مباريات "الكلاسيكو" في العالم الاهتمام التي يحظى به "الكلاسيكو" الاسباني ؟ ، و لماذا نجد أغلب متابعي الكرة في سورية منقسمين ما بين "ملكي" و "كتالوني"؟ ، هل لأجل بطولات الفريقين و تاريخهما ، أم لأجل الأسماء الكبيرة التي يحتضنها الفريقان ، أم أن للإعلام دوراً جوهرياً في هذه المسألة .
كان المتابع السوري ينتظر البرامج الرياضية القليلة في الثمانينيات ليعرف آخر أخبار الكرة العالمية ، و مع انتشار "مقويات" الإشارة في بداية التسعينيات ، تخطينا حاجز التلفاز المحلي ، و أصبحت القنوات التركية رفيقاً مميزاً لمدة قاربت الثمان سنوات ، قبل أن يدخل "الستلايت" الذي اعتبر ثورة و معجزة في ذلك الوقت .
لا شك بأن الفريقان يعتبران أكبر الفرق العالمية ، نظراً لسجل البطولات الحافل و للنجوم الكروية التي ارتدت فانيلات الفريقين ، إلا أن ضيق ذات اليد لدى المشجع السوري و ندرة الموارد الإعلامية التي يستطيع من خلالها متابعة الكرة العالمية ، ساهمت بشكل غير مباشرة بتعزيز مكانة الناديين على حساب بقية الأندية الكبرى في العالم .
و في استطلاع لآراء الإعلاميين العارفيين ببواطن الأمور ، قال الإعلامي "لطفي الأسطواني" لعكس السير إن القلب على وجه العموم يتسع لمحبين كثر ، و دائماً ما يتمنى الإنسان الأفضل دائماً إن كان على صعيد الرياضة أو على أصعدة أخرى .
و لا يعتقد "الأسطواني" أن المشجع السوري عاطفي إلى تلك الدرجة بل إنه وصل لمرحلة ثقافة كروية إستطاع من خلالها أن يتبين الأفضل و يتابعه ، خصوصاً بعد أن أجرى مقارنات بين كرتنا المحلية و الكرة العالمية .
من جهته رأى الزميل الإعلامي "مرهف جاطي" أن الإعلام لعب دوراً كبيراً في تعزيز الشعبية الجارفة للناديين في العالم العربي ككل ، فمع بداية التسعينات كان اهتمام القنوات التركية - المورد الأول للمتابع السوري - منصباً على الدوري الإيطالي نظراً لقوته و ما يحويه من نجوم بارزين في ذلك الوقت ، إلا أن الألقاب الأوروبية التي حققها الريال في نهاية التسعينيات و بداية الألفية الجديدة ، ساهم في استقطاب الكثير من المشجعين ، إضافة إلى ظهور قناة "الجزيرة الرياضية" التي قدمت في سابقة هي الأولى من نوعها الدوري الإسباني مجاناً للمتابع العربي .
ويرى الصحافي "عبد الله عبد الوهاب" رئيس تحرير الموقع أن الإعلام يرتبط بالحياة , هو انعكاس لنبض الشارع , وبنفس الوقت هو مؤثر في صناعة الرأي العام .
وعن ما يقف وراء الاهتمام الشعبي الكبير بالـ" كلاسيكو " يقول " عبد الوهاب " : " من وجهة نظري , الإعلام ساهم بشكل كبير في ترسيخ حالة الكلاسيكو , وانقسام الشارع عليه , ومن وجهة نظري أنه ليس بالأمر السيء , هي بالنهاية رياضة ومتعة , إذا ما أضفنا لهذا السبب , قرف الشارع الرياضي السوري من الحالة الكروية لدينا إن على صعيد المستوى أو على صعيد الإدارة .
وعن الاتهامات التي ترد إلى الموقع حول تحيز الموقع لفريق سوري أو عالمي , يقول : " اتهمنا كثيرا في عكس السير بالانحياز لفريق على حساب اخر , وهذا اجحاف , نحن أولا وأخبرا مو قع إخباري يشكل تعاملنا مع الخبر حالة موضوعية نتصالح فيها مع أنفسنا ".
ورفض "عبد الوهاب" التصريح عن الفريق الذي يشجعه , علماً أنه من عشاق ريال مدريد .
حروب رقمية .. مراهنات .. رسائل .. و قضية حياة أو موت
في جولة استطلاعية صغيرة ، قام عكس السير باستطلاع آراء بعض المشجعين ، الكتالونيين منهم و الملكيين ، لمسنا شدة التعلق و الشغف التي وصلت لأقصى درجاتها عند بعض المشجعين .
يتوزع الشباب السوري في معظمه في المقاهي والمطاعم وينقسم بين الريال والبارسا , يقول عماد ابراهيم باشا ( مدير البوند كافيه في العزيزية ) لعكس السير : " نستقبل في مباراة الكلاسيكو أعدادا كبيرة من الشباب في أجواء كرنفالية , وخاصة أن المطعم ينقسم بين الفريقين , هناك زبائن لا نراهم إلا في الكلاسيكو , حتى أنهم يحضرون أعلاما للفريقين ويضعونها على الطاولات " .
يقول "ساهر" (28 عام - صاحب صالون حلاقة) و هو مدريدي للصميم على حد تعبيره لعكس السير "إن حب ريال مدريد يسري في عروقي منذ الصغر ، و عندما يفوز الفريق الملكي في إحدى المباريات الكبيرة ، أسامح كل الزبائن الحاضرين بأجرة "الحلاقة" ، و عندما نخسر فإنني أغلق الصالون ليومين لكي لا أواجه الشامتين من الكتلونيين".
و يلفت النظر حين الدخول إلى صالون "ساهر" وجود شعار النادي الملكي في كل زاوية ابتداء بباب الدخول و انتهاء بساعة الحائط .
و في المقابل قال الكتالوني "ماهر" ( 33 عام - صاحب محل باتيسري ) ، "أعشق شعار كتالونيا "ليس مجرد ناد" و أستمتع بلعب نجومه منذ زمن ، و يكفينا فخراً أن النجم مارادونا لعب في صفوفنا ، كما أننا نملك أعظم لاعب في العالم ميسي ، عندما يفوز برشلونة أقوم بتوزيع "الكاتو" على كل أطفال الحارة ، و عندما نخسر ، لا يقترب أحد مني ، لأنه يعرف بأنني سأصب جام غضبي عليه".
و اختار "ماهر" علماً كبيراً للبارسا وضعه في واجهة المحل اعتزازاً منه بناديه المفضل.
وينقسم عشاق الكرة في الكلاسيكو بين "الملكيين" و "الكتالونيين" حتى وإن كانوا من مشجعي أندية أخرى لها وجودها ومحبيها كاليونايتد و الميلان و اليوفي و البافاري .
و كثيرة هي الرسائل و كثيرة هي المراهنات ، فمع اقتراب "الكلاسيكو" تبدأ المقاهي الشعبية بالاستعداد و تبدأ الجوالات باستقبال رسائل التهديد و الوعيد بين مشجعي الفريقين ، و تنتشر بينهم الرهانات بدءاً من "حلاوة الجبن" و "الكنافة" و انتهاء بحرق الأعلام و ارتداء فانيلات الغريم التقليدي .
و بالانتقال إلى الشبكة العنكبوتية ، فإن حرباً من نوع آخر تستعر ، فترى المنتديات الالكترونية التابعة لكلى المعسكرين تتفن في التقليل من شأن الفريق المنافس و تتبارى ريشة "الفوتوشوب" في خلق تصاميم تتغنى بإنجازات الفريقين ، و تتوعد بنصر ساحق و إنجاز جديد .
مدريد و كتالونيا .. تاريخ من نوع آخر يكتب بأقلام المشجعين
قال لي أستاذي "عبد الله عبد الوهاب" ذات مرة ، إن التاريخ يكتب بأيدي المنتصرين ، إلا أن تاريخاً من نوع آخر يكتبه مشجعو الناديين إن كان في سجالاتهم اليومية أو في حروبهم الإلكترونية على الشبكة العنكبوتية .
فترى "المدريديين" يتباهون بلقبهم "الملكي" و يتغنون برقمهم القياسي في دوري أبطال أوروبا ، كما أن ألقابهم في الدوري الاسباني تتخطى ألقاب البارسا بمراحل ، و تراهم يتفاخرون بكوكبة النجوم الذين مروا على النادي الملكي ابتداء بـ"دي استيفانو" و مروراً بـ"زيدان" و انتهاء بـ "كريستيانو رونالدو" .
أما الكتلونيون فيتفاخرون بكونهم "ليس مجرد ناد" ، و يغبطون أنفسهم على وجود "مارادونا" و "كرويف" و "ميسي" تحت المظلة الكتالونية .
و يتبارى "الجنود" من مشجعي الفريقين في استحضار بعض اللقطات التاريخية التي تؤكد تفوق أحد الناديين على الآخر ، فيبدأ "الملكيون" باستذكار النتيجة التاريخية التي فاز فيها الريال على البارسا بأحد عشر هدفاً مقابل هدف يتيم ، ليدحضها "الكتالونييون بحجة الجنرال "فرانكو" الذي كان مسانداً للنادي الملكي و الذي تسبب بهذه النتيجة الكارثية.
و لممر الأبطال حديث آخر ، إذ أن الملكيين يتفاخرون بأن لاعبي البارسا صفقوا للملكي منذ موسمين بعد أن حسم لقب الليغا قبل مراحل عدة ، ليرد بعدها الكتلونييون بأن الملكيين صفقوا لهم من قبل ، مستحضرين الوثائق و الأدلة التاريخية .
و تبدأ من جديد المقارنات بين نجوم الفريقين ، فمن قائل بأن "كريستيانو" أفضل لاعب في العالم ، إلى مقر بأفضلية ميسي على كافة "الأصعدة" ، و لا تنتهي تلك المقارنات و هذه السجالات ، إلا مع صافرة الحكم التي تنهي المباراة و ما رافقها من حروب بين أنصار الفريقين .
هي في النهاية "رياضة" .. ، و رغم كل ما يرافقها من أحداث ، و رغم كل ما تحمله من أفراح و أحزان و نتائج ، نبقى مشجعين لا أكثر و ندعو لنبذ التعصب و تبني تشجيع أحد الفرق كقضية "حياة أو موت" ، فلا ناقة لنا بـ"ميسي" و لا جمل بـ"كريستيانو" ، هي متعة و هواية , و أمنية منا أن لا تتعدى هذه الحدود .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكلاسيكو المنتظر بين ناقة " ميسي " و جمل " كريستيانو "
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ميسي ضد كريستيانو .. مواجهة الغريمين داخل اللقاء الكبير
» والدة ميسي تكشف حقيقته خارج الملاعب: ميسي الأكثر إزعاجا خلف الأبواب المغلقة
» حياة ومسيرة كريستيانو رونالدو
» كريستيانو رونالدو يرتدي الوشاح الفلسطيني !
» الكلاسيكو للكبار فقط

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مدينة اعزاز :: الأخبار :: الأخبار الرياضية-
انتقل الى: